الخميـس 24 ربيـع الثانـى 1429 هـ 1 مايو 2008 العدد 10747







فضاءات

عبد العزيز السريع: بعض حراس الديمقراطية يَضِيْقون بحرية التعبير التي يمارسها المسرحيون
أنهت الكويت أخيرا، أسبوعا مسرحيا تضمن عشرة عروض، وعددا من الندوات الفكرية، وجلسات التقييم والنقد المسرحي، مما ساعد من جديد على إثارة النقاش في الكويت حول دور المسرح، وعلاقته بالديمقراطية، وضرورة إعادة الاعتبار له بعد أن شهد تراجعا ملحوظا وهجرة لجيل الرواد نحو التلفزيون. وجاء الأسبوع المسرحي ضمن
ثقافة «التسوق» تجلب لأصحابها السعادة
في آخر اعدادها، نشرت دورية «بوبيولار سيانس» الاميركية نتائج بحث أثبت علمياً ان «المال يمشي ويتكلم». نسبة كبيرة من الاميركيين وغير الاميركيين أيضاً، تعتقد ان المال يحل كل مشكلة، وصاحبة البحث سنثيا كرايدر رصدت دور التسوق في إسعاد الناس، ووجدت ان مجرد إقدام الإنسان على الشراء يعطيه إحساساً بالاهمية والقوة
أني إيرنو تصنع الحدث الثقافي الفرنسي وتكسر الرتابة
قلّما يجمع المشهد الثقافي الفرنسي على امتداح أديب كما يفعل هذه الأيام مع الروائية الفرنسية آني إيرنو. ربما الوحيد الذي يجاورها في الأمر هو باتريك موديانو، الذي لا يتوقف عن قصّ حكاية باريس، وكأنها سكنته إلى الأبد. في جعبة إيرنو روايات أو كتابات سردية عديدة، وكلها تنبش في التفاصيل الحياتية وتتخذ منها
فنانون جزائريون يطلعون من تحت القبعات العسكرية
يكتشف المتابعون للتشكيل الجزائري فناناً جديداً اسمه سليم رميل، يقدم انتاجه بأحد أروقة الجاحظية في قلب العاصمة. هذا الفنان الذي يحمل قبعة دركي، يذكّر الجميع بالشاعرة ـ ضابطة الشرطة ـ سميرة قبلي، والعقيد السابق والكاتب محمد شفيق مصباح، والضابط السابق محمد مولسهول المعروف باسم ياسمينة خضرا، تلك الظاهرة
الضمير شيء فردي لكن ممارسته كالبضاعة معروضة للآخرين
تفكر في فعل أمر ما، ثم تقرر عدم فعله لأنك تعتقد أنه خطأ. كيف تعرف أنه خطأ؟ إذا كنت متديناً، فقد تقول لأن الله حرمه. إما إذا كنت تلتزم بالقانون فحسب، فقد تقول إنه غير قانوني. وفي الحالتين، هناك أمر مؤكد، وهو أنك قبل أن تقوم بأي عمل، ترجع الأمر إلى ضميرك. وبغض النظر عما يقوله الدين أو القانون، فإن
جرائم قتل النساء بدافع الشرف
العنف اليومي ضد النساء مشرّع صراحة في بعض القوانين المدنية اللبنانية، المادّة 562 خاصّة وممارسته مشروعة في تضمينات قوانين الأحوال الشخصية الطائفية التي تجعل الرجال ممسكين بزمام أمور عائلاتهم وأسرهم ونسائها، وذلك من دون تعيين واضح، لا لمجالات سلطتهم، ولا لحدودها تظهر الدراسة التي اعدتها الباحثة
النصوص الجميلة قد تربكها التفاصيل
المجموعة القصصية الجديدة «سماء واحدة» للكاتبة الفلسطينية ليانة بدر تضع المتابع أمام أسئلة وإشكاليات عديدة، منها ما يخص علاقة الكاتب بموضوعه، ثم طبيعة النص القصصي بصفته نسيجاً لغوياً ينطوي على عالم تجربة معينة، حيث تترابط أحداثه لكشف أبعاد وظلال ذلك العالم مثلما تشترك جمله وعباراته ضمن حساسية خاصة
مواضيع نشرت سابقا
«الأدب الرقمي» يطالب بحقوقه المهدورة!
ثقافة الألقاب تتفشى وسط النخب الفلسطينية
جوائز ونجاحات
«يمامة بيضا» عرض مسرحي غنائي يستوحي توفيق الحكيم
رسائل ريلكه إلى تونس .. هل هي فشل إبداعي؟
روحانية فيّاضة .. وعذرية خلبت المبدعين
سميح القاسم لـ «الشرق الأوسط»: سعيد بقبري وبأنه أصبح مزارا للأصدقاء
«يد الحناء» راب مغربي بوجه عالمي
ثلاث أمنيات على بوابة السنة الجديدة
تقرير للمنظمات غير الحكومية حول الحرب في العراق